لها فرَجُ.. فَلَوْ كُلُّ الفَضَا ضَاقَااا
نُنَادِيهِ.. وكانَ اللهُ رَزَّاقَاااا
هُوَ المُعْطِي سَيُؤْوِينَا
عليمٌ بالذي فيينا
ومَن غيرُ الكريمِ إذا
تَعَالى الموجُ يُنْجِينَا
فَخَلِّ اليأْسَ والهمَّ
فنورُ الفجرِ آتينا
إذا مالتْ بنا الأسبابْ
شموسُ الخيرِ تآتينا
أَيَا مَنْ يَكْتَوِي أَلَمَاً
يَبِيتُ الليلَ سَهْرَانَا
سَوادُ اليَأْسِ أَظْلَمَهُ
سَقَاهُ المُرَّ أَلْوَانَا
ألا فاللهُ راحمُنا
الا فالله مولانا