وصرح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، «إيفي ديفرين»، للصحفيين: «بدأنا الإجراءات التمهيدية والمراحل الأولية للهجوم على مدينة غزة، وقوات جيش الدفاع الإسرائيلي تتمركز الآن على مشارف مدينة غزة»، وفقًا لشبكة «إن بي سي» نيوز.

 

وأضاف متحدث جيش الاحتلال: «سنكثف ضرباتنا على حماس في مدينة غزة، المعقل السياسي والعسكري».

 

وتابع: «لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين، سيُنذر جيش الدفاع الإسرائيلي المواطنين للسماح لهم بالإخلاء».

 

وقال: «نواصل السماح بوصول المساعدات الإنسانية لسكان القطاع، بل ونوسع نطاقها- من خلال نقاط توزيع مركزية إضافية».

 

وبدا أن حليف الولايات المتحدة يمضي قدمًا في مرحلة جديدة من حربه رغم المعارضة الدولية، وفي ظل تجدد الجهود لوقف إطلاق النار مع حماس.

 

وقد وافق وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، على خطط العملية الجديدة الكبرى، وفقًا لما أكده متحدث باسم الوزارة لشبكة «إن بي سي» نيوز.

كما ستشهد العملية تمديد خدمة 20 ألف جندي احتياطي إضافي، وفقًا لما أعلنه جيش الاحتلال الإسرائيلي.

 

ما هي العواقب الصحية للعمليات العسكرية في قطاع غزة؟

ما هي تحديات الأمن الغذائي في قطاع غزة؟

كيف يمكن وصف الآثار الإنسانية للعمليات العسكرية في غزة؟