نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، عبر صفحتها الرسمية باللغة الفارسية على منصة «إكس»، فيديو قد يكون مدعما بالذكاء الاصطناعي، وجهت فيه رسالة للإيرانيين جاء فيها: «موعدنا في صيف العام المقبل على هذا الشاطئ الجميل بتل أبيب، حيث يجلس الإسرائيليون والسياح الإيرانيون معًا حول كؤوس من الجعة الباردة لا تشكّوا في ذلك، فالحرية قريبة».
وأثار الفيديو موجة ساخرة من رواد الشوسيال ميديا الإيرانيين، قائلين: «لن يكون لك عام قادم»، في إشارة لإسرائيل.
بينما قالت إحدى المتابعات: «الشعب الإيراني يكره الصهاينة.. ولكن عندما تتحرر فلسطين، فإننا سنأتي بالتأكيد».
وبالرغم من تداول الفيديو على نطاق واسع، فإن إيران لم تصدر أي تعليق عليه حتى اللحظة.
وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، طلب سابقًا في رسالة تحريضية من الإيرانيين أن يثوروا ضد السلطات في مقابل أن ترسل لهم تل أبيب مياها، ولكن رد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان على هذا قائلًا: «من يحرم غزة من الماء يجلبها لإيران؟!.. أي وهم هذا؟».
ما هي أبرز الشائعات المتداولة حول تصعيد إسرائيل وإيران؟
ما هي أوراق الضغط الإيرانية واستراتيجيات الردع ضد إسرائيل؟
كيف يؤثر التواجد الإيراني في المنطقة على الاستقرار الإقليمي؟
ما هي تفاصيل الهجمات الإسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية؟
كيف كانت ردود الفعل الإيرانية على رسالة إسرائيل الأخيرة؟